بناء المساجد من أعظم القربات إلى الله، وهو عمل
يجمع بين الأجر في الدنيا والآخرة.
قال النبي صلى الله عليه وسلم: “من بنى لله مسجدًا
بنى الله له مثله في الجنة”، فالمشاركة في بناء مسجد،
ولو بجزء يسير، تُعد صدقة جارية لا ينقطع أجرها.
#مؤسسة_روح_العطاء_للتنمية_والتعليم
#عطاء_مستمر